اهـ. وقال المناوي في فيض القدير: (يقال له الريَّان) بفتح الراء، وشدة المثناة التحتية، فعلان من الري، وهو باب يُسقَى منه الصائم شرابا طهورا قبل وصوله إلى وسط الجنة؛ ليذهب عطشه. وفيه مزيد مناسبة ...
فإن الحديث المذكور متفق عليه ولفظ البخاري: إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم ... من وجه آخر بلفظ أن للجنة ثمانية أبواب منها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون أخرجه هكذا ...